0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليميه بواسطة

نوع الفرح في قوله تعالى ( وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها )

(1 نقطة)

فرح سرور 

فرح شكر

فرح بطر لا شكر فيه 

اختر الإجابة الصحيحة. الدرجة: 1.00 نوع الفرح في قوله تعالى ( وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها ) (1 نقطة) بيت العلم.

نوع الفرح في قوله تعالى ( وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها ) 

الإجابة الصحيحة هي

فرح بطر لا شكر فيه.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
نوع الفرح المذكور في هذه الآية  ﴿وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ﴾ [يونس: 21] ليس هو الفرح الإيماني النابع من محبة الله وشكره على نعمه، بل هو فرح مؤقت مرتبط بزوال الضرر، وهو فرح لا يدوم مع عودة هؤلاء إلى إنكارهم، لذلك فنوعه هنا هو فرح سرور بفضل الله ونعمه الظاهرة، وليس فرح شكر خالص لله.
وذلك لأن الآية الكريمة توبيخ من الله -عز وجل- لعباده، حيث إنهم يفرحون بالرخاء والنعمة، وينسون واجب شكر الله -تعالى- وقت الرخاء، فإذا نزلت بهم شدة تذكروا الله -تعالى-، ودعوه بخشوع وخضوع.
فلو كان فرحهم فرح شكر حقيقي، لما تبعه نسيان لله -تعالى- عند نزول البلاء، ولما كان في الآية الكريمة مسحة لوم وتوبيخ.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى تيكتوكر العلم والمشاهير، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...