من هو الممثل حمزة الطاهري ويكيبيديا وما سبب اعتزاله :
جميع المعلومات عن الممثل المغربي حمزة الطاهري السيرة الذاتية، عمره، طوله، وزنه، ديانته، زوجته واولاده،
حمزة طاهري حسني هو ممثل مغربي معروف، وهو من مواليد 11 أبريل 1987 في الرباط، المغرب، وعمره 37 عاماً، وقد اكتسب شهرة واسعة من خلال مشاركته في عدة أعمال درامية وسينمائية، ولد في المغرب، وبدأ مسيرته الفنية في سن مبكرة، حيث شارك في مجموعة من المسلسلات والأفلام التي لاقت استحسان الجمهور.
يُعد حمزة الطاهري أحد الممثلين الشباب الموهوبين في المغرب، ويتميز بأدائه الطبيعي وقدرته على تجسيد الشخصيات المختلفة ببراعة، وقد اعلن بطل مسلسل "سلمات ابو البنات"، وبطل فيلم "كوكو البنات".
يتميز حمزة الطاهري بموهبته الفائقة وقدرته على تجسيد الشخصيات المختلفة، مما جعله واحدًا من الوجوه البارزة في الساحة الفنية المغربية، بالإضافة إلى التمثيل، قد يكون له اهتمامات أخرى في مجالات الفن والثقافة، كما حاز الطاهري على العديد من الجوائز والتكريمات عن أدائه المتميز، جائزة أفضل ممثل في المهرجان الوطني للفيلم بطنجة، ويتابعة آلاف الأشخاص على انستقرام (hamza_tahri_officiel@) من خلال حسابة الرسمي.
بدأ حمزه طاهري حسني مسيرته الفنية في سن مبكرة، وشارك في العديد من المسرحيات والمسلسلات التلفزيونية المغربية، اشتهر بدوره في مسلسل "وعدي" الذي عُرض في عام 2014، حقق شهرة واسعة من خلال دوره في مسلسل "السر" الذي عُرض في عام 2020، شارك في العديد من الأفلام، من أبرزها:
الفيلم المغربي "ماجدة" (2019).
الفيلم المغربي "رقصة الريح" (2021).
الفيلم المصري "المطاريد" (2023).
الفنان المغربي حمزة الطاهري يعلن اعتزاله الفن:
أعلن الفنان المغربي حمزة الطاهري اعتزاله الفن بشكل رسمي، وذلك في منشور شاركه عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
وأشار إلى أن قرار الاعتزال ليس ناتجًا عن أسباب مالية، بل يتعلق بإيجاد السلام الداخلي.
وقال الطاهري في رسالة إلى جمهوره: "اليوم، أعلن لكم بقلب خفيف وعقل هادئ نهاية مسيرتي كممثل تلفزيوني، كانت هذه المغامرة استثنائية، مليئة بالتجارب الثمينة، حان الوقت بالنسبة لي لوداع سعادة يمكن أن تكون مصدرًا للألم أيضًا".
وأكد أن لكل شخص حدوده، وأنه قد بلغ حدوداه، مقدمًا شكره العميق للجمهور الذي دعمه واحتضنه طوال مسيرته، قائلاً: "هذا ليس مسألة مالية، بل سلام داخلي. كل شخص له حدوده، ولقد بلغت حدودي، شكرًا جزيلاً من أعماق قلبي، للجمهور الذي استقبلني بدفء ودعمني وكان مصدر قوتي".